جنود امريكان اغتصبوا فتاه عراقية عمرها 14 عام وبعدها قتلوها هي واسرتها بما فيهم طفل عمره خمس سنوات
عثر علي احد افراد العصابة وهو الجندي ستيفن جرين وقبض عليه في مايو 2099 وهو الان ف المحكمة الجزئية الامريكية في بادوكا وبانتظار صدور الحكم ضده
مجلس الشئون العامة سربت الي احد الفرق الاعلامية معلومات مثل انه تم اخفاء الاطفال المقتولة وان الفتاة التي اغتصبت شابة وتم حجب باقي المعلومات
وقد افدات التقارير الاخبارية الي ان الجيش الامريكي لم يقم بالتحقيق في الجريمة الا بعد مرمرو ثلاثة شهور ونصف من وقوع الجريمة
يذكر ان الاغتصاب ليست هي التهمة الوحيدة التي توجهه للجنود الامريكان بانهم يستخدمون الاغتصاب كاحد اسلحة الحرب ، حيث انه سبق وان كتبت بعض الصحف عن جرائم سجن ابو غريب والتعذيب البشع الذي حدث للعراقيين داخل السجن
وقد كتب الصحفي سيينفويغوس عن تورط قيادة المخابرات العامة الامريكية والمخابرات العسكرية في تعذيب العراقيين واغتصاب النساء
وصف العميد كاربينسكي، الذي قاد لواء الشرطة العسكرية 800، والاستخبارات العسكرية ذات الضغط العالي وقيادة وكالة المخابرات المركزية أن قصب السبق الاستجوابات ناجحة. حدث قبل شهر من الانتهاكات المزعومة والاغتصاب، وقالت،، جاء ضباط المخابرات العسكرية ومستشارين من القطاع الخاص تحت موظفا لدى حكومة الولايات المتحدة فريقا من وكالة المخابرات المركزيةالى سجن أبو غريب. "، كان المهمة الرئيسية والمحددة لإعطاء المحققين تقنيات جديدة للحصول على مزيد من المعلومات من المعتقلين"، قالت.
ويظهر في الصور جنود امريكان يقومون بالاعتداء الجنسي علي احد النساء المعتقلات ، وكانت الاعتداءات الجنسية تتم بالغتصاب واحيانا باستخدام الاسلاك والعصا
وكان اللواء أنطونيو تاغوبا، الضابط السابق في الجيش قد اجري تحقيقا في سجن أبو غريب فيالعراق.
وقد اشارت صحيفة لندن ان الرئيس اوباما قد امر بحجب حوالي الفين صورة لاعتداءات جنسية رغم انه وعد قبل ذلك بانه سيسمح للصحافة بنشر هذه الصور
وفي ابريل قالت إدارة السيد أوباما سيتم الافراج عن الصور، وانه سيكون "من غير المجديللاستئناف" ضد حكم المحكمة لصالح اتحاد الحريات المدنية الأمريكية ، ولكن بعد الضغط من كبار الشخصيات العسكرية، والسيد أوباما غير رأيه قائلا انها قد تعرض سلامة القوات للخطر. ، وقد صرح اوباما "إن النتيجة الأكثر مباشرة لإطلاق سراحهم، في اعتقادي، سيكون لتأجيج الرأي العام المناهض للولايات المتحدة ووضع قواتنا في خطر أكبر."
وفي 2004 ارسلت الي صحيفة لوس أنجليس فوس دي أزتلان صورا لاغتصاب امرئتان عرقيتان من قبل جنود المخابرات العسكرية الامريكية ، ويذكر ان هناك عشرات الصور لجنود امريكان يغتصبون الناساء العراقيات ويقومون بتداولها بين بعضهم البعض
0 commentaires:
مرحبا بكل الزوار